إذا أحب الله الآب نفسه، يكون أنانيًا ego-centric؛ وحاشا لله أن يكون هكذا
محبه الله و محبه الناس عظه للبابا شنوده الثالث | سلسله عظات للرهبانالمحبة سواء استخدمت عن الله أو الإنسان
أن محبة الإنسان مشوبة بالنقص والضعف والتقلب والغايات والمصالح الشخصية والميول الجسدية
أوحى الله الينا منذ عهد مديد بأن له قلباً
الحمد لله الذي جعل المحبة إلى الظفر بالمحبوب سبيلاً، ونصب طاعته والخضوع له على صدق المحبة دليلاً، وحرك بها النفوس إلى أنواع الكمالات إيثاراً لطلبها وتحصيلاً، وأودعها العالم العلوي السفلي لإخراج كماله من القوة إلى الفعل إيجاداً وإمداداً
– استفد من جميع الناس، الكبير والصغير، العالم والجاهل، ولا تحتقر رأي أحد مهما كان، فقد يكون لديه من سداد الرأي ما يفوق تصورك
( 1يو5 : 3) قال القديس مار فلكسينوس لا يكون الإنسان
فالاسفار المقدسة لا تقول ان الله قدرة او ان الله عدل، او حتى ان الله حكمة